الجميع يعرف ان قابيل قتل هابيل من اجل الزواج من اخته ولاكن هذا ما ذكر فى التوراه والانجيل بعد التحريف ولاكن القصه الحقيقيه ذكرت فى القران ولاكن لا يعلمها لا العلماء وبعض من المتفقهين وعار علينا اهل القرأن الذى حفظه الله من التحريف ونتبع الكتب المحرفه
قصة قابيل وهابيل أخذناها من الإسرائيليات وتركنا قصتهما وهي مذكورة في القرآن يقول عز وجل،واتل عليهم نبأ إبني آدم بالحق.قال بالحق لأن كل ما قيل كذب.أولا القصة التي نعرفها أن قابيل قتل هابيل من أجل الزواج باخته وهذا لم يذكره الله في القرآن وهذه القصة تليق بالأفلام التركية،وإنما ذكر أنهما قدما قربانا وهذا عمل صالح وبديهي لأنهما ابنا نبي فتقبل من الأول ولم يتقبله من الآخر فمن قتل من كلنا يقولون أن الذي قتل هو الآخر الذي لم يتقبل منه فهذه المعضلة إنما الذي قتل هو الذي تقبل الله منه القربان لماذا؟هذا طبع الإنسان من آدم إلى يومنا هذا ولم يتغير شيء وهو التعصب والغلو في الدين لم يقتل المسلم أخاه المسلم حجتهم إخراجهم من الملة واتهامهم بالكفر وإقامة الحد عليهم كأنهم موكلين من عند الله،نعود إلى الآية يقول فيها قال لاقتلنك قال إنما يتقبل الله من المتقين.والقائل واحد وهو القاتل وحجته أن الله لم يتقبل منه إذن لا يستحق العيش،ثم يرد عليه أخاه لئن بسطت إلي يدك لتقتلني ما أنا بباسط يدي إليك لاقتلك إني أخاف الله رب العالمين.كما قلنا في الأول هم أصلا أبناء نبي واصلا عملهم كان تقربا إلى الله عزوجل وإذا لم يتقبل الله منه هذا لا يعني أنه كافر أو مصيره جهنم إنما هو ماثوم على ذلك لأن القصة تقول قابيل كان راعي وقدم بقرة قربان من أحسن ما عنده أما هابيل كان مزارعا قدم كومة من القمح ولم يختار احسنها فأمر الله فاشتعلت النيران فاكلت المحصول.وإذا اكملنا الآية يقول المقتول الذي لم يتقبل منه إني أريد أن تبوا باثمي...(اثمه هو أنه لم يقدم أحسن قربان استخسره) واثمك فتكون من أصحاب النار(اثمك وهو محاولة قتل أخيه).فطوعت نفسه قتل أخيه فقتله فأصبح من الخاسرين.لما قال هنا الله...فطوعت نفسه.....ولم يقل فسولت له نفسه......لأن قتل أخاه تطوعا لله،هو يضن هذا.نكمل السورة لا نجد لا دفنا ولا شئ من هذا يقول الله تعالى.(فبعث الله غرابا يبحث في الأرض)الآية واضحة بعث الله غرابا يعني غراب واحد أين غرابان واحد يدفن الآخر.وكيف لغراب أن يعلم إبني آدم الدفن ألم يعلم الله آدم الأسماء كلهايعني الحكمة التي فهمتموها من القصة أن الله يعلمه التستر مما فعله،كان الاولى أن يعلمه النهي عن القتل وحاشا لله وأستغفر الله قال تعالى(إن الله لا يصلح عمل المفسدين)إذا امرأة زنت ايعلمها الله كيف تقتل ابنها أم ينتفخ بطنها لكي يعلم الناس.من الحكمة أنه بعث غراب لأن الرسول عليه الصلاة والسلام قال الغراب فاسق.بعثه ليعلمه كيف يواري سوءة أخيه والسوءة هي السيئة....سيئة أخيه.بعث غراب يبحث في الأرض يعني كان يحفر مثلا بل كان يتحسس في دم أخيه ويقلب التراب ففهم قابيل الحكمة التي بعثها الله له فقال اعجزت أن أكون مثل هذا الغراب فاواري سوءة أخي،(يعني كان الاولى منه أن يستر أخاه ولا يتتبع سؤته )فأصبح من النادمين
.والسلام عليكم.
قصة قابيل وهابيل أخذناها من الإسرائيليات وتركنا قصتهما وهي مذكورة في القرآن يقول عز وجل،واتل عليهم نبأ إبني آدم بالحق.قال بالحق لأن كل ما قيل كذب.أولا القصة التي نعرفها أن قابيل قتل هابيل من أجل الزواج باخته وهذا لم يذكره الله في القرآن وهذه القصة تليق بالأفلام التركية،وإنما ذكر أنهما قدما قربانا وهذا عمل صالح وبديهي لأنهما ابنا نبي فتقبل من الأول ولم يتقبله من الآخر فمن قتل من كلنا يقولون أن الذي قتل هو الآخر الذي لم يتقبل منه فهذه المعضلة إنما الذي قتل هو الذي تقبل الله منه القربان لماذا؟هذا طبع الإنسان من آدم إلى يومنا هذا ولم يتغير شيء وهو التعصب والغلو في الدين لم يقتل المسلم أخاه المسلم حجتهم إخراجهم من الملة واتهامهم بالكفر وإقامة الحد عليهم كأنهم موكلين من عند الله،نعود إلى الآية يقول فيها قال لاقتلنك قال إنما يتقبل الله من المتقين.والقائل واحد وهو القاتل وحجته أن الله لم يتقبل منه إذن لا يستحق العيش،ثم يرد عليه أخاه لئن بسطت إلي يدك لتقتلني ما أنا بباسط يدي إليك لاقتلك إني أخاف الله رب العالمين.كما قلنا في الأول هم أصلا أبناء نبي واصلا عملهم كان تقربا إلى الله عزوجل وإذا لم يتقبل الله منه هذا لا يعني أنه كافر أو مصيره جهنم إنما هو ماثوم على ذلك لأن القصة تقول قابيل كان راعي وقدم بقرة قربان من أحسن ما عنده أما هابيل كان مزارعا قدم كومة من القمح ولم يختار احسنها فأمر الله فاشتعلت النيران فاكلت المحصول.وإذا اكملنا الآية يقول المقتول الذي لم يتقبل منه إني أريد أن تبوا باثمي...(اثمه هو أنه لم يقدم أحسن قربان استخسره) واثمك فتكون من أصحاب النار(اثمك وهو محاولة قتل أخيه).فطوعت نفسه قتل أخيه فقتله فأصبح من الخاسرين.لما قال هنا الله...فطوعت نفسه.....ولم يقل فسولت له نفسه......لأن قتل أخاه تطوعا لله،هو يضن هذا.نكمل السورة لا نجد لا دفنا ولا شئ من هذا يقول الله تعالى.(فبعث الله غرابا يبحث في الأرض)الآية واضحة بعث الله غرابا يعني غراب واحد أين غرابان واحد يدفن الآخر.وكيف لغراب أن يعلم إبني آدم الدفن ألم يعلم الله آدم الأسماء كلهايعني الحكمة التي فهمتموها من القصة أن الله يعلمه التستر مما فعله،كان الاولى أن يعلمه النهي عن القتل وحاشا لله وأستغفر الله قال تعالى(إن الله لا يصلح عمل المفسدين)إذا امرأة زنت ايعلمها الله كيف تقتل ابنها أم ينتفخ بطنها لكي يعلم الناس.من الحكمة أنه بعث غراب لأن الرسول عليه الصلاة والسلام قال الغراب فاسق.بعثه ليعلمه كيف يواري سوءة أخيه والسوءة هي السيئة....سيئة أخيه.بعث غراب يبحث في الأرض يعني كان يحفر مثلا بل كان يتحسس في دم أخيه ويقلب التراب ففهم قابيل الحكمة التي بعثها الله له فقال اعجزت أن أكون مثل هذا الغراب فاواري سوءة أخي،(يعني كان الاولى منه أن يستر أخاه ولا يتتبع سؤته )فأصبح من النادمين
.والسلام عليكم.
0 التعليقات:
إرسال تعليق